إتكاءة على ضفاف الملتقى ..

صديق الظريف والحصيف والنضيف والحريف ود الشريف ، نشكر أخانا عبد الوهاب الفنان الرقيق الذي أهدانا هذه المساحة كي نتكئ فيها ، وهذا الصريف ( الحوش يعني ) كي نتلم فيه من حين لآخر ، ننفض من على أرفف أنفسنا ووجداننا غبارا كانت قد ألقته الأيام عليها سرا وعلانية ، أما أرفف الوطن فهي مليئة بغبار أوكامبو قاتله الله ومليئة بهموم الفقر والمرض والجهل والاختلاف الذي يضرب أطنابه في كل ربوع الوطن المسكين

فلنتكئ معا على وقع هذه المعاني النيرات : ................................................................


ليس المهم مايقع عليك من مشكلات أو أحداث .... !!
المهم .. بأي عين تنظر لتلك المشكلة .. أو لذلك الحدث ؟؟
· هل تنظر إليها بعين المتفائل المستبشر بالخير ؟؟؟
· أم بعين المتشائم المتكهن بالشر ؟؟؟

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تأكد من لون نظارتك التي ترتديها :
أهي سوداء مظلمة .. أم بيضاء مشرقة ؟؟

· صاحب النظارة السوداء لايرى إلا الظلمة والنقص والعيوب والفشل

· صاحب النظارة البيضاء .. ذلك المطمئن بالله المتوكل عليه ، الراضي بقدره
لايرى إلا الخير القادم والنجاح والاستبشار .


تفاءلوا بالخير تجدوه ( حديث شريف )

منقول لكاتب غير معروف .. وهو مقال في ظني إنه مفيد ...

الفقر في السودان.. أسباب ومعالجات

سنون تنقضي وأعوام تمر، وكل واحدٍ منا يمضي في طريقه التي
اختارها وارتضاها لنفسه، قد تطول بنا الطريق، وقد تباغتنا المفاجآت وتلتقينا العقبات،

نحن في هذه الدنيا عابرو سبيل، نمضي في مشوار حياتنا،
تتقاذفنا الأمواج تارة، وتحتضننا نسمات الهواء تارة أخرى، فيكون لنا
من ذلك عبرا ت وعظات ....

وخواطري هذه ليست حصيلة سنين غربة
قضيتها خارج حدود وطني فحسب، فكلنا حتى في أوطاننا "غرباء" !!

بتصرف من مقدمة للأستاذ ( سامر الحرباوي ) في كتابه ( هكذا علمتني غربتي )

---------
أبارك للمنتدى ولود الشريف الظريف وبقية الرهط الكريم مرور 3 أعوام على هذا المنتدى ( اللطيف ) وكل عام و الجميع بخير وعافية .. ومرة مرة سنطل عليكم إن كان لنا في ذلك نصيب ...
سلامي وتحياتي ومحبتي
قواسمة

كل عام وأنت بخير يا قواسمة
عاش مَنْ قرأ لك حرفاً ، يا زول يا طيب

حلاوة العودة غنيناها في موال
بركة الشوفة اخونا قواسمه
سبحان الله ليى كم يوممادخلت بس كنت ناوية اول ماادخل
اكتب بوست ليك
تحياتي للمدام والاولاد

مشكورة أم أشرقت ..

ما شاء الله عليها ، وتبارك الله .. ( شايف المنتدى منور ومشرق بالأمورة أشرقت ) وبالطبع منور بآلها ..
ولنا عودة بإذن الله

سنار موعدنا :

بضعة أيام أمضيتها في ربوع الوطن هذا العام .. وأقول بضعة لأن الحصول عليها حينها كان عسيرا وبلا مبالغة فقد كان السبب فيضانات باكستان ..!! كما تسبب مؤتمر إعمار شرق السودان في الكويت بتأجيل حلم تسلق جبال هملايا الأسبوع المقبل .. ما علينا .. على رأي المثل ( خيرها في غيرها ) ...

بضعة أيام كانت حافلة وعامرة :

- لأول مرة يصادف أن أحضر العيد في البلد منذ حوالي 26 عام ( بيوت أدخلها لأول مرة ضمن برنامج التواصل الاجتماعي في العيد والذي أظنه لا يحدث إلا في السودان ) ..

- لفت انتباهي الطفرة الهائلة في الطرق والجسور المعلقة على النيل ، وأكثر ما شدني هو كبري المنشية و توتي ، وكبري رفاعة ، وكبري سنار الجديد في منحنى لا أحسب أن هناك انحناءة في النيل أجمل منها ( تحت تحت كدا سمعت أن الوالي اشترى كل الأراضي التي حوالي الكبري الجديد من الضفتين الشرقية والغربية - وقلت في سري عليه بالعافية .. المهم الجسر ... والتنمية في تلك المدينة التاريخية الكبيرة .. وعظم الله أجرنا في الأراضي التي حول الخزان القديم ... ) ..

سنار ما أجملها من مدينة لو أن ولاة أمرها التفتوا إليها .. و السودان ما أجمله لو أن ولاة أمره احترفوا صناعة التنمية ورفاهية الإنسان !!

.. الناس لاهون في تدبير أمور حياتهم اليومية وثلة منهم جعلت حلم الحصول على قطعة أرض في ربوع العاصمة كالحلم بدخول الجنة ( والجنة سلعة غالية كما نعلم ) ما عليه .. يا ود الشريف ... إذا الله أراد بنفجكم يوم .. وبنلقى لينا فرقة جنبكم .. محل الرئيس بنوم الطيارة بتقوم ...

شارع المطار :

لدي صديق كويتي خفيف الظل .. كان دايما يحكي على سبيل المزاح أن شارع المطار في السودان بفتحوه الصبح عشان الناس تدخل البلد والعصر عشان الناس ترجع ( في إشارة إلى أن الشارع اتجاه واحد - حارة واحدة يعني ) ...
حكي هذه النكتة قبل يومين تقريبا أمام بعض الناس .. فوجدت نفسي أستوقفه .. يا ابو عمر شارع المطار اليوم عشر حارات ( 10 حارات ) أرني بلدا أو عاصمة فيها شارع يحتوي عشر حارات للمرور !!! فاندهش ومن كان حاضرا ..ولا أظنه سيعيد هذه النكتة مرة أخرى مطلقا ..
غير أن المحزن ان المطار الحالي لا يشرف السودان ، وأتمنى ان ينتهي المطار الجديد قريبا بإذن الله

عموما الشكر موصول للمسئولين عن الطرق والجسور والكباري حتى ولو أكلوا الخبز كلو ..

أفراح المنتدى :

- عودة الزعيم والبركات التي انهالت فجأة على الجالية السودانية بالكويت ..
- أم أشرقت ( زعيم وكرسي! ) حتة واحدة .. ما خليتي لناس المؤتمر بشقيه حاجة .. عموما تعرفي أبو الزهور دا رجل مبروك أو رجل محظوظ لا أدري .. وهو يتحلى بروح التسامح وحبه لخدمة الناس ..
- اختيار نزار.. اختيار صادف أهله .. .
- أبونا كمبلاوي وين الحي بيك .. ؟
- الأستاذ محمد عبد الوهاب .. فنان كبير وصاحب حس مرهف ولكن مشكلته كمشكلة جميع المبدعين والفنانين في السودان مهمشين وحقهم مهضوم كبقية ( الربع ) .. لاحظت أنه يقوم بدور المراقب في المنتدى حتى قبل هجرة الطيور عنه .. اشتقنا له ..
- جمعية الفنون سمعنا بالفكرة في مهدها وباركناها واختفت عنا بقية التفاصيل ، عموما دعمنا المعنوي والمادي متاح لها بإذن الله ...
- بورسوداني - ضحكتني عواسة الوزير - والله جنس عواسة - حتى عثمان مرغني نفسوا ركب الموجة، يا ريت لو سمعت عواستو قبل كم يوم في البي بي سي .. في ظني الكل قاعد يعوس كعواستي هذه .. ( لكن عواسة لعواسة تفرق ) .. والعواسة من عاس يعوس عوسا عند أهل السودان وهي معروف معناها لديهم و مكان استخدامها ، ولم أجد لها أصلا في اللغة ، أما عاث ، فيقال عاث في ماله إذا أتلفه بالتبذير وعاث الذئب في الغنم أفسد فيها بالافتراس والتقتيل فهو عيثان كما في القاموس المحيط ...

بجيكم صاد إن الله راد .. فالمنتدى تحلو الاتكاءة فيه هذه الأيام .. إن لم( يعسه أي يعوسه ) حبيبنا الزعيم كما كان يحلو له سابقا ، ولا أظنه يفعلها .. أولا لأن نزار له بالمرصاد .. ثانيا لأنه في المكان الذي يحبه.. ولا عزاء للمعارضة .. والتي في جاليتنا يجب أن لا توجد ..

في أمان الله ...

اتكاءة نهاية الأسبوع ، مع هذا المقال الرائع للدكتور عايد القرني

المرعى أخضر ولكن العنز مريضة

نشر في صحيفة 'الشرق الأوسط' تحت عنوان (نحن العرب قساة جفاة)


أكتب هذه المقالة من باريس في رحلة علاج الركبتين وأخشى أن أتهم بميلي
إلى الغرب وأنا أكتبُ عنهم شهادة حق وإنصاف ، والله إن غبار حذاء محمد
بن عبد الله ( صلى الله عليه وسلم ) أحبُ إليّ من أميركا وأوروبا مجتمِعَتين
ولكن الاعتراف بحسنات الآخرين منهج قرآني ، يقول تعالى: « ليسوا سواء
من أهل الكتاب أمة قائمة ».
وقد أقمت في باريس أراجع الأطباء وأدخل المكتبات وأشاهد الناس وأنظر إلى تعاملهم فأجد رقة الحضارة ، وتهذيب الطباع ، ولطف المشاعر ، وحفاوة اللقاء ، حسن التأدب مع الآخر ، أصوات هادئة ، حياة منظمة ، التزام بالمواعيد ، ترتيب في شؤون الحياة ،
أما نحن العرب فقد سبقني ابن خلدون لوصفنا بالتوحش والغلظة ،
وأنا أفخر بأني عربي؛ لأن القرآن عربي والنبي عربي ،
ولولا أن الوحي هذّب أتباعه لبقينا في مراتع هبل واللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى .
ولكننا لم نزل نحن العرب من الجفاء والقسوة بقدر ابتعادنا عن الشرع المطهر.
نحن مجتمع غلظة وفظاظة إلا من رحم الله ،
فبعض المشايخ وطلبة العلم وأنا منهم جفاة في الخُلُق ، وتصحّر في النفوس ، حتى إن بعض العلماء إذا سألته أكفهرَّ وعبس وبسر ،
الجندي يمارس عمله بقسوة ويختال ببدلته على الناس ،
من الأزواج
زوج شجاع مهيب وأسدٌ هصور على زوجته وخارج البيت نعامة فتخاء ،
من الزوجات زوجة عقرب تلدغ وحيّة تسعى ،
من المسئولين من يحمل بين جنبيه نفس النمرود بن كنعان كِبراً وخيلاء
حتى إنه إذا سلّم على الناس يرى أن الجميل له ،
وإذا جلس معهم أدى ذلك تفضلاً وتكرماً منه ،
الشرطي صاحب عبارات مؤذية ،
الأستاذ جافٍ مع طلابه ،
فنحن بحاجة لمعهد لتدريب الناس على حسن الخُلُق
وبحاجة لمؤسسة لتخريج مسئولين يحملون الرقة والرحمة والتواضع ،
وبحاجة لمركز لتدريس العسكر اللياقة مع الناس ،
وبحاجة لكلية لتعليم الأزواج والزوجات فن الحياة الزوجية.
المجتمع عندنا يحتاج إلى تطبيق صارم وصادق للشريعة
لنخرج من القسوة والجفاء الذي ظهر على وجوهنا وتعاملنا .
في البلاد العربية يلقاك غالب العرب بوجوه عليها غبرة ترهقها قترة ،
من حزن وكِبر وطفشٍ وزهق ونزق وقلق ، ضقنا بأنفسنا وبالناس وبالحياة ،
لذلك تجد في غالب سياراتنا عُصي وهراوات لوقت الحاجة
وساعة المنازلة والاختلاف مع الآخرين ،
وهذا الحكم وافقني عليه من رافقني من الدعاة ،
وكلما قلت: ما السبب ؟
قالوا:
الحضارة ترقق الطباع ، نسأل الرجل الفرنسي عن الطريق ونحن في سيارتنا فيوقف سيارته ويخرج الخارطة وينزل من سيارته ويصف لك الطريق وأنت جالس في سيارتك ،
نمشي في الشارع والأمطار تهطل علينا فيرفع أحد المارة مظلته على رؤوسنا ،
نزدحم عند دخول الفندق أو المستشفى فيؤثرونك مع كلمة التأسف ،
أجد كثيراً من الأحاديث النبوية تُطبَّق هنا ،
احترام متبادل ، عبارات راقية ، أساليب حضارية في التعامل.
بينما تجد أبناء يعرب إذا غضبوا لعنوا وشتموا وأقذعوا وأفحشوا
أين منهج القرآن:
« وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن »
، « وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما » ،
« فاصفح الصفح الجميل » ،
« ولا تصعّر خدّك للناس ولا تمش في الأرض مرحاً إن الله لا يحب كل مختال فخور ، واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير » .
وفي الحديث: «
الراحمون يرحمهم الرحمن » ،
و « المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده » ،
و « لا تباغضوا ولا تقاطعوا ولا تحاسدوا »
عندنا شريعة ربّانيّة مباركة لكن التطبيق ضعيف ،
يقول عالم هندي: ( المرعى أخضر ولكن العنز مريضة ) .

باستضافة كريمة من حكومة دولة الكويت سوف ينعقد في الأول والثاني من ديسمبر 2010 المؤتمر الدولى لتنمية وإعمار شرق السودان بمدينة الكويت ، كما هو معروف ، ويرمي المؤتمر إلى معالجة مجموعة من الاحتياجات في مجال إعادة الإنعاش الاقتصادي و الإعمار والتنمية والحد من الفقر والخدمات الأساسية ( مثل الصحة والتعليم ) والبنية الأساسية والاستثمار . (بإمكانكم الحصول على مزيد من المعلومات حول المؤتمر من الموقع التالي :
www.kuwait-fund.org/eastsudanconference

وقد تم تكوين لجنة خماسية للتحضير لهذا المؤتمر برئاسة دولة الكويت ممثلة في الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية وعضوية البنك الإسلامي للتنمية والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي و ( صندوق تنمية شرق السودان ) والأمم المتحدة ، واسند للهيئة الخيرية الإسلامية العالمية التي مقرها الرئيسي بدولة الكويت مسئولية دعوة مؤسسات المجتمع المدني الخليجية والمنظمات الدولية المانحة للمشاركة في هذا المؤتمر .
وقد تقرر أن تعقد تلك المنظمات اجتماعايوم 30 نوفمبر بقاعة المؤتمرات الكبرى بمقر الهيئة الرئيسي في منطقة الوزارات بجنوب السرة ، علما بأن المنظمات الخيرية الكويتية المانحة قدإلتأمت في اجتماع موسع لذات الغرض في العاشر من الشهر الجاري ..

حاشية :

يا لله ما أكبر الكويت !! ما أعظم هذا البلد وما أكرمه !
بلد تتعالى فوف الجراح وأمة تستحق الاحترام ..

القومة ليك يا كويت ..

وكل عام وأنتم جميعا بألف خير ...

في نصف دقيقة

قال تعالى: {وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا (58)} الفرقان
التوكل العملي هو:
1) اعتماد القلب على الله مع الأخذ بالأسباب
2) اطمئنان القلب إلى الله
3) العقل يعمل بالأسباب والقلب مطمئن إلى توفيق الله وتمكينه وتأييده ونصره وعونه
4) استخارة الله على كل أمورنا
5) حسن الظن بالله
6) تفويض الأمر إلى الله بالدعاء وصلاة الاستخارة وصلاة الاستعانة
7) التخطيط المعتمد على الله أي يعمل الإنسان الخطة ثم يستخير الله عليها
وضع الأولويات المعتمدة على الله أي يضع الإنسان أولوياته ثم يستخير الله عليها
9) يضع الإنسان أهدافه ثم يستخير الله عليها
10) يضع الإنسان رسالته ثم يستخير الله عليها
11) يضع الإنسان رؤيته ثم يستخير الله عليها
12) يختار الإنسان مبادئه ثم يستخير الله عليها
13) يختار الإنسان اعتقاداته ثم يستخير الله عليها
14) يختار الإنسان عاداته ثم يستخير الله عليها
15) يختار الإنسان أصحابه ثم يستخير الله عليهم
16) يختار الإنسان أعماله التي يود التقرب بها إلى الله عز وجل ثم يستخير الله عليهم
17) الخ ... الخ من صنوف الاستخارات على كل أمور حياتنا
كيف يجد الإنسان التوكل في داخله؟
1) يجده في انشراح صدره إذا قبله الله عز وجل
2) يحسه في قلبه إذا قبله الله عز وجل

آخر زيارة لك في الجمعة مايو 11, 2012 11:44 am
يعتي قبل سنة إلا ستة أيام
والله وحشتني اتكاءتي .. خل نقوم بجولة تفقدية .. يا ترى وين ود الشريف وين آل أشرقت ، وين الفنان محمد عبد الوهاب وبقية الرهط الكريم .. أرجو أن يكون الجميع بخير وعافية ..

حمدلاكي بالسلامة من ديك الغميري (عبارة شايقية)، حبابنا عشرة ومرحب بي (الإتكاءات) مرة أخرى
عشان نرتاح شوية من ال الحاصل في قروب لم الشَكَل (آسف) (لم الشمل)


تخريمة: أم أشرقت ممكن تترجمي العبارة الشايقية الفوق دي!!!!

Gawasma كتب:

كاتب: النبي موسى كان سودانياً وفرعون غرق بنهر النيل

أنا مقتنع بهذه القراءة 100%, ووجود فراعنة سود لا خلاف فيه, لكن جماعتنا المصريين يعجبوك في اخفاء الحقائق,, اتذكر كتبت لي بوست بخصوص الفراعنة السود,,

قواسمة,, انت نقلت الموضوع لكن عايزين نعرف رأيك شنو؟؟؟