لي الشرف كله أن تقدمت لوضع أعلان اليوم المفتوح للجالية السودانية بالكويت بالتضامن مع جمعية التكافل الإجتماعية ، على صدر الملتقي الحر للسودانيين بالكويت ، إيماناً مني و قناعة راسخة بأن كل من يسعي لجمعنا و توحيدنا نحن السودانيين بدولة الكويت ، أنا معه قلباً غالباً ، و إن تعثرت مشاركتي
وبصفتي عضواً بالملتقي الحر للسودانيين بالكويت و جمعية الفنون السودانية بدولة الكويت و أيماناً بما بالنظام الأساسي للملتقي و الجمعية و تساميهم و دعوتهم الخالصة للحب و التاخي لجميع الأخوات و الأخوة داخل دولة الكويت عزمنا و شددنا الهمة و دعونا الأخوات و الأخوة للإنضمام . دون تميز ولا تفريق أو تهميش
إلا من كان على شاكلة من يزرعون الفتن و العياز بالله و يروجون الإشاعات ، و يحاربون النجاح ، و هذه تزكرة فمن شاء أن يخوض لن أقول سأخوض معه فبحمد الله أحسب نفسي أرفع من ذلك ،إلا أني لن و لم أقف مكتوفاً أمامه .