شنو يا عمنا رجعنا ورجعو حبايبنا
هكذا تعملت من دعاية لصابون يسمي يس بلبنان ايام ما كنا هناك فتقول الدعاية بان هناك زوجه تاتى وتسال عن صابون يس من رجل تجاوز السبعين فيمعن الرجل النظر فيها ويتساءك عن انها كبرت فى السن ويتذكر معها ايام مضت ويتذكر بانه قد باع الصابون هذا الى جدتها ومن ثم امها وهى الان .
فالبضاعة منذ العام 2000 وحتى الان هى البضاعة والوجوه كذلك نتمنى من العلى القدير ان يوفق الجميع وان يصلح الحال وان نجد من يسال عن افراد الجاليه ويجد الوقت والجهد لذلك .
هناك الكثير من العمل والثير من عدم الاكتراث فاسال الله العلى القدير ان يولى من يهتم بامرنا ويبحث لنا عن دار يجمعنا ونشاط يلم شملنا فهل من فيهم من يفعل ذلك
نحن فى الانتظار ام ستمر الايام والسنوات كالتى خلت فى صراع لا اول ولا اخر له