صباح الـخير أيتها «الكشات» والمكشوشات

كتب الأستاذ و الصحفي المخضرم سيد أحمد خليفة في زاويته ( صباح الخير )بجريدة الوطن السودانية
صباح الـخير أيتها «الكشات» والمكشوشات ن تناول فيها موضوع ستات الشاي تلك الفئية التي أصبحت معلماً من معالم عاصمتنا الجملية ، تعاطف الأستاذ سيد أحمد بحس مرهف حتي ذادنا إرهافاً و قدم من ألأسئلة ما رددناه مائة مرة في نقاش و افر في دواخلنا ، من وراءهم ؟ أنا لا ضد أي من أخواننا الأفارقة تحديداً إثيوبين.. وإريترين و الذين يشكلون النسبة الأعظم من ستات الشاي ، فمكانهم في القلب قبل الأرض و أفريقي عندي بمليون من من نحسب عليهم ؟؟؟
- كيف يدخل هؤلاء الأجانب للبلاد أصلاً..؟! هذا السؤال الأبرز للأستاذ سيد أحمد
هذا السؤال يعيدني و يقودني ؟ ربما يكون السودان الأسبق في مسألة تجارة ( ...... ) و التي أنتشرت و صلتت عليها الأضواء بعد أن شاعت و فاحت وراجت بعد تفكك الأتحاد السوفيتي ( العظيم )
واقعنا يحتم علينا بدل التشريد و الوعيد ( التنظيم ) ( أكشاك بدل الكشات ) أو مقاهي و بدل ما المعلوم يخش الجيوب ، من المستحن يخش جيب الدولة ؟ أقل شيْ الواحد يحس أنه تعبه و شقاه داخل لمكان يقدر يحميه و ( الحامي الله ) بدل الإنكسار قدام كل زول و كل أمن ؟
و لنا عودة

[b]
أوافقكم الرأى فى التنظيم أولا لأن هؤلا السيدات يعن أسر ربما لغياب رب الأسرة ولكن يجب مراعات الآتى:-
1-تقديم شهادة من المرأة بانها العائل الوحيد للأسرة .((غياب رب الأسرة-لأسباب الطلاق- الوفاة الاهمال المتعمد.
2-أن يضم المشروع بجانب السيدات السودانيات الأجنبيات ((الأريتريات أو الأثيوبيات-أو الأفريقيات من جنسيات مختلفة))
3- شهادة حسن سير وسلوك-الآ تكون من دوات السوابق -أو مترددات سجون- أو دوات أخلاق متدنية
لكى لا تتفشى الرديلة والأمراض المتعصية فى المجتمع .
4-دعم المشروع من قبل الدولة أولا لأقامة المشروع فى أكشاك مرقمة فى أماكن لا تخل بالمنظر العام بدل الجلوس على مقاعد غير مناسبة تحت العمارات او الأشجار .
5-وثانيا البنوك وبغروض طويلة الأجل يبدأن فى دفع الأقساط بعد خمس سنوات من اقامة المشروع لضمان تطور المشروع الى كفتريات راقية وعلى مستوى فى الخدمات والتقنية وأقصد مكنات كهربائية مثل الكوفى ميكر (Coffee maker).
6-سن قانون واضح المعالم لحماية السيدات وليس لأبتزازهن من قبل أصحاب النفوس الضعيفة.
7- تكوين لجنة من المسئولين المنصفين لمراقبة ومراجعة المشروع بنزاهة تامة.
8-أعفائهن من الضريبة لفترة الخمس سنوات الأولى. على أن يبدأن فى دفع ضريبة رمزيه لا ترهق كاهل المرأة حتى لا تتخلى عن المشروع .
9- عدم ايقاف المشروع فى حالة فشل الأولى ويمكن تحويله أو بيعه لمشترية أخرى أكثر دراية فى ادارة مثل هده المشاريع.
10-تحديد العمر للسيدة أو آنسات مسئولات عائلات لأسر فقدن الوالد ,وانسب فئة عمرية مابين 18-50 لأن دلك عمل مضنى ويقوم على الصحة البدنية وربما بعدها ينتقل المشروع الى أحد الأقارب المسئولين وتصبح الأكبر سننا من المراقبات فى اللجنة للمشاريع المستمرة.

--- من الممكن أن ينطبق هدا المشروع لصانعات الكسرة أو الحلو مر أو الآبرى...الخ أو عمل مصنع لأستقطاب هؤلاء السيدات كموظفين وبالتالى تكون حماية للبيئة وحفظا للأطعمة وتعرضها للمكروبات والتلف والخسارة.

((هده مشاريع جاهزه لأصحاب المال؟؟؟ أما أصحاب الفكرة اللى هم أأأأنا فلى المبلغ البسيط بعد دراسة الجدوى ونجاح المشاريع ومن عنده الفكرة سودانيا أو أجنبيا رجاءا الأتصال بى فورا لتقديم المشزوع لدوى الأختصاص. ((آمنة الصادق-الكويت -المنتدى الحر للسودانيين بالكويت))

الأستاذة الفاضلة / أمنة
لكي التحية و الأحترام

وشكراً علي المداخلة النيرة ، و أملي أن تصل مقترحاتك لجهات الأختصاص ، و بأذن الله سوف أسعي و نسعي لنجد المدخل لتلك الجهات و التي أمل من الله أن تأخذ بهذا المقترح الوافي الشامل ،لنطفيء علي الخرطوم أشراقاً و ألقاً ،

والله دى مشكلة كبيرة دى اكتر فئة مظلومة يعملو شنو بيسعو على اسر ويمكن يتامى اقتراحات استاذة آمنة اكتر من رااائعة وانشاء الله تطبق فى اقرب وقت

يعنى خلاااااااااااص خلو اى شى وقبلوا على ستات الشاى المسكينات ديل واستاذة آمنة والله الاقتراحات جمييييلة جدا وانشاء الله نشوفا قريييب لكن الله اعلم فى السودان!!!!!! "من غير زعل يا جماعة"