قصة حب صادمة جداً

قصة حب حقيقية صادمة جداً

هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى السودان -
كان اسمها سهير ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنه.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه امجد.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة أمجد،
وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة سهير كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان امجد قريبا جدا من أسرة سهير. (تخيل مدى حبهما) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى المنية، ارجو ان تدفنوا معي هاتفي الخليوي)
و قالت نفس الشيء لأهلها.

بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.

أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.

بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوي معها .
فقاموا بوضع الهاتف الخلوي والشريحة الخاصة بجوارها
بعدها قاموا برفع الجنازة بسهولة وتم وضعها فى الحافلة.

قد صدمنا جميعا.
والدا سهير لم يخبر امجد بالوفاة لأنه كان مسافراً

بعد أسبوعين اتصل امجد بوالدة سهير
أمجد:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغى سهير بقدومى ، أريد ان أفاجئها.

بعد وصوله، اخبرته بوفاة سها.
ظن أمجد انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من سهير الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء.

قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع امجد في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ امجد بالارتجاف

فجأة، رن جرس هاتف أمجد . 'انظروا هذه سهير ، أترون هذا؟....'
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.

الجميع استمع لمحادثتهم.

بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط .

انه صوت سهيرالفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش

صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.

هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات

ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...

وجدا أن:

Zain تمتلك أفضل تغطية في العالم.

أينما ذهبت فشبكتهم تتبعك!!! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ههههههههههههههههههههههه

[quote="بورسوداني"]

قصة حب حقيقية صادمة جداً

ه

[size=21]وجدا أن:

Zain تمتلك أفضل تغطية في العالم.

أينما ذهبت فشبكتهم تتبعك!!! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ههههههههههههههههههههههه

والله لعبه حلوه وبالكعب كمان

خليتنا عشنا الاحزان

وانتحبنا مع امجد

وتجي فى النهاية

في وشنا

والله زين يا زين

[b]

لقد أصبح النعش والموتى والقصص المؤثرة سمة من سمات المنتدى للفت
النظر لعل القارىء يستمتع بالموضوع ناسين أو متناسين أن هناك أناس من دوى الأحساس المرهف
لا يتحملون مثل هده القصص التى تثير الشجون والآلام لحد الازعاج والتوتر . فهل ياترى اصبح الحزن والألم صفة من صفاتنا كما يروون عنا ؟؟؟؟ لتصبح أعلاناتنا فى شكل نعش وموت وقبور الا تكفى نعوش الأطفال فى مأساة غزة؟؟؟؟؟

Amna Elsadig كتب:: لقد أصبح النعش والموتى والقصص المؤثرة سمة من سمات المنتدى للفت
النظر لعل القارىء يستمتع بالموضوع ناسين أو متناسين أن هناك أناس من دوى الأحساس المرهف
لا يتحملون مثل هده القصص التى تثير الشجون والآلام لحد الازعاج والتوتر . فهل ياترى اصبح الحزن والألم صفة من صفاتنا كما يروون عنا ؟؟؟؟ لتصبح أعلاناتنا فى شكل نعش وموت وقبور الا تكفى نعوش الأطفال فى مأساة غزة؟؟؟؟؟

[b]فحبيب الله محمد صلى الله عليه وسلم يقول: "إني كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها فإنها تذكركم بالموت

يقول الحارث المحاسبي في كتابه "الرعاية لحقوق الله". " باب ما ينال به خوف وعيد الله عز وجل؛قلت فبم ينال الخوف والرجاء؟

قال: تعظيم المعرفة بعظيم قدر الوعد والوعيد

قلت: فبم ينال عظيم المعرفة بعظيم قدر الوعد والوعيد؟

قال: بالتخويف لشدة العذاب والترجي لعظيم الثواب

قلت: وبم ينال التخويف؟ قال بالذكر والفكر في العاقبة، لأن الله عز وجل قد علم أن هذا العبد إذا غيب عنه ما قد خوفه ورجاه، لن يخاف ولن يرج إلا بالذكر والفكر،لأن الغيب لا يرى بالعين، وإنما يرى بالقلب في حقائق اليقين، فإذا احتجب العبد بالغفلة عن الآخرة... ولم يخف ولم يرج إلا رجاء الإقرار وخوفه وأما خوف ينغص عليه تعجيل لذته... إنما يجتلب بالذكر والفكر والتنبيه والتذكر لشدة غضب الله وأليم عذابه وليوم المعاد

[/b][b]
أخى الفاضل بورتسودانى:- لقد جادت قريحتى بهده الكلمات المتواضعة عن فلسفة الموت الدى يصاحبنا فى غدونا ورواحنا وهو يعيش بيننا ويلازمنا وهو جزء مننا.

الموت يعيش فى دواخلنا.....

هو والحياة يتنافسان علينا...

فالرعب من الموت شيمتنا..

فمن لم يتعظ بالموت فلا واعظ لنا....

نرتجف من سيرته لأنه الفراق الأبدى من صحبنا وأحبتنا

نهاية الحياة ولقاء وحهه العلى خالقنا.....

نحن المسلمون ..مسلمون بقدرنا.....

شئنا أم أبينا هو نهايتنا وقدرنا......

فالتدكير بالموت دوما لآخرتنا......

وللحياة نتوق كأننا نعيش أبدا أبدا.....

مميز عدد الرسائل : 2317 تاريخ التسجيل : 10/10/2007

و الله يا بورسوداني بالجد كده الواحد ،،،،، إتملكوا حزن شديد و منها دخل في موضوع الكرامات أصلنا ولاد فُقرة وكده ،،، تعرف كان ما رنة جرس ( زين ) كان الواحد يجعور لهسة ،

» اعتذارا عاجل جداً جداً
» مهم جداً للعلم أعملوا حسابكم ؟؟؟!!!
» تنبيه هام جداً - أتقوا شر هولاء
» قرعة مسقط 19 متوازنة جداً
» اليوم الترفهي ! سؤال بريء جداً