الملتقى الحر للسودانيين بالكويت
الملتقى الحر يرحب بك ويتمنى لك يوما سعيدا
يرجى تسجيل دخول لمشاهدة المنتدى كاملا وامكان المشاركة بالكتابة والتعليق
الملتقى الحر للسودانيين بالكويت
الملتقى الحر يرحب بك ويتمنى لك يوما سعيدا
يرجى تسجيل دخول لمشاهدة المنتدى كاملا وامكان المشاركة بالكتابة والتعليق
الملتقى الحر للسودانيين بالكويت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى الحر للسودانيين بالكويت

مساحة لطرح ومناقشة قضايا وهموم أبناء الجالية بكل حرية وصراحة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تحذير أميركي من تهديدات صادرة عن «القاعدة في أرض النيلين»

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ودالشريف
مميز
مميز
ودالشريف


ذكر عدد الرسائل : 2317
تاريخ التسجيل : 10/10/2007

تحذير أميركي من تهديدات صادرة عن «القاعدة في أرض النيلين» Empty
مُساهمةموضوع: تحذير أميركي من تهديدات صادرة عن «القاعدة في أرض النيلين»   تحذير أميركي من تهديدات صادرة عن «القاعدة في أرض النيلين» I_icon_minitimeالإثنين 6 أكتوبر - 12:56

تحذير أميركي من تهديدات صادرة عن «القاعدة في أرض النيلين» ... الخرطوم: متاجرة رخيصة دعوة بايدن وبايلن إلى حظر جوي فوق دارفور
الخرطوم - النور أحمد النور الحياة - 05/10/ 2008 م
قللت الخرطوم، أمس، من تحذير الولايات المتحدة رعاياها من السفر إلى السودان، ولا سيما دارفور، واعتبرت ذلك خطوة روتينية، وانتقدت تأييد المرشحين لمنصب نائب الرئيس الأميركي، الديموقراطي جوزيف بايدن والجمهورية سارة بايلن، فرض منطقة حظر جوي فوق دارفور لوقف «الإبادة الجماعية» و «الأعمال الوحشية» في الإقليم، ووصفت موقفهما بأنه «متاجرة رخيصة» بقضايا السودان في الحملة الانتخابية وتهديد لأمنها وعدوان على سيادتها.
وقال مسؤول رئاسي لـ «الحياة» في الخرطوم أمس إن واشنطن درجت على اصدار تحذيرات متكررة إلى رعاياها بعدم السفر إلى السودان خلال فترات متباعدة، ورأى أن ذلك لا يتسق مع الأوضاع الأمنية، مؤكداً أن بلاده تشهد استقراراً أمنياً، و «ليس هناك ما يدعو إلى القلق». وأوضح أن مقتل ديبلوماسي أميركي في الخرطوم مطلع العام كان حادثاً معزولاً وقبض على الجناة الذين تجرى محاكمتهم،لافتاً إلى أنه لا يوجد نشاط لخلايا ارهابية وليست هناك مؤشرات على تهديدات جدية لسلامة الأجانب.
وانتقد دعوة المرشحين لمنصب نائب الرئيس الأميركي جوزيف بايدن وسارة بايلن إلى فرض منطقة حظر جوي فوق دارفور لوقف «الإبادة الجماعية» و «الأعمال الوحشية» في الاقليم، ووصف ذلك بأنه تهديد لأمن البلاد وعدوان على سيادتها. وأضاف أن قضية دارفور تستخدم في الحملة الانتخابية الرئاسية في الولايات المتحدة، وتستغلها مجموعات الضغط لتعزيز نفوذها. وطالب المرشحين للرئاسة الاميركية جون ماكين وباراك أوباما والمرشحين لنيابة الرئيس بـ «عدم المتاجرة بالسودان وقضاياه»، ووصف ذلك بأنه «عمل لاأخلاقي».
وحذّرت الخارجية الاميركية الاميركيين من السفر إلى السودان، ولا سيما إلى دارفور. وقالت الخارجية في بيان وزعته السفارة الأميركية في الخرطوم أمس إن الأميركيين الذين يختارون السفر إلى السودان ينبغي مراجعة وضعهم الأمني واتخاذ الاحتياطات المناسبة، واخطار السفارة بمواقع وجودهم في السودان وتسجيل أرقام هواتفهم للاتصال بهم في حال الطوارئ. وأضافت أن مجموعة تطلق على نفسها اسم «تنظيم القاعدة في أرض النيلين»، في إشارة إلى النيلين الأبيض والأزرق اللذين يتعانقان في الخرطوم، هددت باستهداف الرعايا الأميركيين فى السودان، كما تعهدت «جماعة الجهاد» بمواصلة القتال ضد الولايات المتحدة وحلفائها بعدما تبنت اغتيال الديبلوماسي الأميركي جون غرانفيل وسائقه السوداني رمياً بالرصاص في الخرطوم في مطلع العام.
وكان بايدن قال في مناظرته مع منافسته بايلن: «ليس لديّ رغبة في الإبادة الجماعية عندما تحدث في دارفور، فنحن يمكننا أن نفرض منطقة حظر جوي الآن، فهو عمل داخل اختصاصنا، ويمكننا أن نقود حلف الناتو إذا كانت لدينا الرغبة في اتخاذ موقف قوي». وزاد: «كنت في مخيمات اللاجئين في تشاد وشاهدت المعاناة، فالآلاف وعشرات الآلاف ماتوا ويموتون... فيجب علينا أن نستنفر العالم للعمل ونجمعه بتحركنا لتوفير المروحيات للحصول على 21000 جندي من الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي لوقف هذه الإبادة الجماعية». أما حاكمة ألاسكا سارا بايلن فقالت: « نؤيد منطقة الحظر الجوي في دارفور والتأكد من أن كل الخيارات موجود على الطاولة أيضاً، فأميركا تقف موقفاً تستعد فيه للمساعدة لأننا جميعنا أفراداً وإنسانيين ومسؤولين منتخبين يجب أن نفعل كل ما في وسعنا لإنهاء تلك الأعمال الوحشية في تلك المنطقة من العالم».
إلى ذلك، قال قائد القوة الاممية الافريقية المشتركة في دارفور «يوناميد» الجنرال مارتن لوثر اغواي انه من غير وجود طائرات هليكوبتر فإن بعثة السلام في دارفور مصيرها الفشل. وأفاد اغواي في تصريحات أن دولاً عدة أطلقت نداءً بتوفير 18 طائرة هليكوبتر منها ست مروحية للمهمات الهجومية بجانب طائرة مدنية لسد الاحتياجات الفعلية للقوات المشتركة في الاقليم.
وطالبت «حركة/جيش تحرير السودان» (قيادة الوحدة) أمس بتعليق المبادرات السودانية والإقليمية المتعلقة بحل أزمة دارفور «لمدة شهرين على الأقل، باعتبارها غير صالحة زمنيا وكلها مرتبطة بقضية الرئيس السوداني»، في إشارة إلى طلب ادعاء المحكمة الجنائية الدولية محاكمته بتهم مرتبطة بجرائم دارفور. ورأى الناطق باسم الحركة محجوب حسين، في بيان، أن الأولوية هي لانتظار قرار قضاة المحكمة الجنائية في شأن طلب توقيف الرئيس البشير.
من جهة أخرى، قال مساعد الرئيس السوداني موسى محمد أحمد إن ملف الترتيبات الأمنية في اتفاق السلام في شرق البلاد بين الحكومة ومتمردي «جبهة الشرق» السابقين، كان من أصعب الملفات التي شهدت تقدماً، إذ جرى استيعاب 300 مقاتل في الجيش الحكومي من بينهم 60 ضابطاً و20 ضابطاً في جهاز الأمن الوطني و32 ضابطاً في الشرطة، إلى جانب استيعاب 50 من خريجي الجامعات في شرق السودان في الكلية الحربية. وأوضح أن ملف الترتيبات الأمنية نفذ بنسبة60 في المئة.
الحكومة السودانية ترفض استقبال وليامسون ثم تتراجع بعد يوم واحد و مصدر امريكى يقول بانها ردة فعل لتلويحهم بالفيتو فى وجه الحكومة السودانية

الحكومة السودانية ترفض استقبال وليامسون ثم تتراجع بعد يوم واحد و مصدر امريكى يقول بانها ردة فعل لتلويحهم بالفيتو فى وجه الحكومة السودانية
اجراس الحرية: واشنطن: عبد الفتاح عرمان
اتصلت بنا مساء امس شخصية رفيعة فى الخارجية الامريكية (فضلت حجب هويتها) وافادتنا بان السيد ريتشارد وليامسون المبعوث الشخصى للرئيس الامريكى جورج بوش كان قد طلب تاشيرة دخول للسودان من السفارة السودانية بواشنطن وتم إعطاءه التاشيرة حيث كان من المتوقع ان يزور الخرطوم و جوبا يوم غد الاثنين لمقابلة المسؤولين السودانيين لمناقشة سبل حل قضية دارفور من ضمن قضايا اخرى الا ان الخارجية الامريكية تفاجات يوم امس بارسال الحكومة السودانية رسالة للسيد وليامسون تخبره فيها بانه غير مرغوب فيه فى الوقت الراهن. (اجراس الحرية) استطلعت المصدر عن تفسيره لتلك الخطوة من قبل الحكومة السودانية فرد قائلاً: فى الاجتماع الاخير الذى عقد فى نيويورك ما بين وفد السودان بقيادة على عثمان طه نائب الرئيس ووزيرة خارجيتنا رايس وبحضور المبعوث الشخصى للرئيس بوش وليامسون و مساعدة وزيرة خارجيتنا للشؤون الافريقية جنيداى فرايزر طلب وفد السودان تدخلنا للمساعدة فى تعليق توقيف الرئيس البشير لمدة عام واحد حسب المادة (16) من قانون محكمة الجنايات الدولية و لكن وفدنا رفض تلك الفكرة مبرراً ذلك باننا لسنا طرفاً فى تلك المحكمة ولكننا حزرنا وفد الحكومة السودانية من مغبة تعطيل العدالة الدولية و اكدنا لهم باننا سوف نستخدم الفيتو فى وجه اى محاولة لتعطيل العدالة الدولية. ويضيف المصدر: فعليه نعتقد بان ما قامت به الحكومة السودانية هو ردة فعل لما تمخض عنه اجتماعهم بنا فى نيويورك ولكن نفس المصدر عاود الاتصال بنا صباح اليوم معلناً تراجع الحكومة السودانية عن رفضها لاستقبال وليامسون بعد ضغوط مورست عليها لترجع وتوافق على استقباله يوم غد الاثنين وذلك بعد زيارة يقوم بها الان لليبيا للتشاور مع القيادة الليبية حول سبل حل قضية دارفور ثم يتوجه وليامسون من السودان الى فرنسا للقاء الحكومة الفرنسية لبحث قضية دارفور مع القيادة الفرنسية من ضمن قضايا اخرى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تحذير أميركي من تهديدات صادرة عن «القاعدة في أرض النيلين»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غيتس: حاملة الطائرات الثانية بالخليج رسالة تحذير لإيران
» روضة الحاج :في موسم المد والجزر
» واشنطن ترسل تهديدات للسودان وتحذر من المساس برعاياها
» تحذير من تعثر نشر قوة حفظ السلام في دارفور
» السودان يقصف مواقع المتمردين في دارفور وسط تحذير دولي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملتقى الحر للسودانيين بالكويت :: المنتدى العام :: آخر أخبار السودان-
انتقل الى: