الملتقى الحر للسودانيين بالكويت
الملتقى الحر يرحب بك ويتمنى لك يوما سعيدا
يرجى تسجيل دخول لمشاهدة المنتدى كاملا وامكان المشاركة بالكتابة والتعليق
الملتقى الحر للسودانيين بالكويت
الملتقى الحر يرحب بك ويتمنى لك يوما سعيدا
يرجى تسجيل دخول لمشاهدة المنتدى كاملا وامكان المشاركة بالكتابة والتعليق
الملتقى الحر للسودانيين بالكويت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى الحر للسودانيين بالكويت

مساحة لطرح ومناقشة قضايا وهموم أبناء الجالية بكل حرية وصراحة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قضية ( المعلمة البريطانية ) في الصحافة الكويتية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ودالشريف
مميز
مميز
ودالشريف


ذكر عدد الرسائل : 2317
تاريخ التسجيل : 10/10/2007

قضية ( المعلمة البريطانية ) في الصحافة الكويتية Empty
مُساهمةموضوع: قضية ( المعلمة البريطانية ) في الصحافة الكويتية   قضية ( المعلمة البريطانية ) في الصحافة الكويتية I_icon_minitimeالأحد 2 ديسمبر - 14:03

السياسة : 2 / 12 / 2007 م

عضوان من "اللوردات" في الخرطوم سعياً للافراج عن المعلمة البريطانية

الخرطوم - لندن - ا ف ب - ا ش ا : وصل عضوان مسلمان من مجلس اللوردات البريطاني الخرطوم أمس, للمساعدة في الافراج عن معلمة بريطانية سجنت لاتهامها بالاساءة للاسلام, بعد أن سمحت لتلاميذها باطلاق اسم "محمد" على دب دمية.
ومن المقرر أن يلتقي اللورد نذير أحمد والبارونة سيدة وارسي بمسؤولين سودانيين في محاولة للافراج عن جيليان غيبونز (54 عاما) التي حكم عليها بالسجن 15 يوما الخميس بتهمة الاساءة للاسلام.
وصرح متحدث باسم السفارة البريطانية في الخرطوم, أن اللورد والبارونة "يقومان بزيارة خاصة للحكومة السودانية (...) ونحن نرحب باية جهود للمساعدة في هذه القضية, ولكن لا علاقة لنا ببرنامجهما".
في غضون ذلك, نظمت المفوضية الاسلامية البريطانية لحقوق الانسان أمس تظاهرة سلمية أمام مقر السفارة السودانية بلندن للدعوة الى الافراج الفوري عن المدرسة البريطانية المحتجزة في السودان بتهمة ازدراء الأديان.
وقال بيان للمفوضية, ان الهدف من هذه المظاهرة هو التأكيد على أن الحكومة السودانية والرأي العام وأسرة المدرسة البريطانية على دراية بأن مسلمي بريطانيا لا يؤيدون الحكم الصادر من جانب المحكمة السودانية في حق المدرسة البريطانية.
ويرى مسؤولو المفوضية أن القضية هي اختلاف بين الثقافات, وأن مسلمي بريطانيا يتفهمون أن استخدام اسم محمد "كاسم شائع" واطلاقه على دمية على شكل دب, لا يمثل اهانة للرسول الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم ) .



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الوطن : الاحد 2/12/2007



الخرطوم (ا ف ب) - يزور عضوان مسلمان من مجلس اللوردات البريطاني الخرطوم السبت للمساعدة في جهود الافراج عن معلمة بريطانية سجنت لاتهامها بالاساءة للاسلام بعد ان سمحت لتلاميذها باطلاق اسم "محمد" على دب دمية.

ومن المقرر ان يلتقي اللورد نظير احمد والبارونة سيدة وارسي الرئيس السوداني عمر البشير في مسعى للافراج عن جيليان غيبونز (54 عاما) التي حكم عليها بالسجن 15 يوما بتهمة الاساءة للاسلام.

وصرح المسؤولان البريطانيان للصحافيين في لندن انهما ياملان في ان يعودا الى بريطانيا الاثنين وبرفقتهما غيبونز.

وصرح اللورد احمد لهيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) "لقد ابلغنا من جهات عليا بان السلطات السودانية ستتعاون بشان اطلاق سراح" غيبونز.

وصرح متحدث باسم السفارة البريطانية في الخرطوم لوكالة فرانس برس ان اللورد والبارونة "يقومان بزيارة خاصة للحكومة السودانية (...) ونحن نرحب باية جهود للمساعدة في هذه القضية ولكن لا علاقة لنا ببرنامجهما".

وخرج الاف السودانيين الى شوارع العاصمة السودانية عقب صلاة الجمعة امس ودعا بعضهم الى اعدام المعلمة واعتبروا الحكم الصادر بحقها "مخففا".

واتهمت المعلمة بانها سمحت لتلامذتها الاطفال الذين تتراوح اعمارهم بين ست وسبع سنوات باطلاق اسم "محمد" على دب دمية في اطار حصة دراسية.

وتنص المادة 125 من القانون الجنائي السوداني المتعلقة باهانة العقائد الدينية واثارة الكراهية وازدراء العقيدة على السجن حتى ستة اشهر والجلد 40 جلدة ودفع غرامة مالية.

وتاتي زيارة اللورد احمد والبارونة وارسي في الوقت الذي اكد محامي غيبونز انها لا ترغب في استئناف الحكم الذي صدر بحقها الخميس.

واعرب المحامي عن تفاؤله بامكانية العفو عن غيبونز بامر رئاسي.

وصرح المحامي كامل الجازولي لوكالة فرانس برس "يرجح ان يتم الافراج عنها قبل نهاية فترة عقوبتها (...) وللرئيس الحق في القيام بذلك تجاه اي سجين ولا استبعد ان يقوم بذلك" في هذه الحالة.

واضاف "لم استأنف الحكم بناء على رغبة موكلتي".

وكان وزير الخارجية البريطاني ديفيد ميليباند عبر عن "خيبة امل شديدة" الخميس اثر صدور الحكم على المعلمة مؤكدا ان الامر هو "سوء فهم غير مقصود من جانب معلمة متفانية".

ورفضت السلطات السودانية والبريطانية الكشف عن مكان احتجاز غيبونز خشية تكرار تظاهرات مثل تلك التي جرت في وسط الخرطوم الجمعة.

وذكر المتحدث باسم السفارة البريطانية ان غيبونز تحدثت مع ابنها الجمعة وانها "سعيدة لذلك ولا تزال بحالة جيدة".

وفي مسعى للحيلولة دون اندلاع ازمة دبلوماسية مع الخرطوم -- التي هي على خلاف مع الغرب بسبب النزاع في اقليم دارفور المضطرب -- وصفت الولايات المتحدة الحليف القوي لبريطانيا الحكم الصادر بحق غيبونز بانه "مبالغ فيه".

وقال المتحدث باسم الخارجية الاميركية شون ماكورماك الجمعة "هناك رأي مشترك بان العقوبة التي فرضت على هذه المرأة مبالغ فيها".

واضاف "لا ادري ما يمكن ان اقوله حول هذه القضية ولكن من الواضح ان هناك مبالغة في رد الفعل من قبل اشخاص شاركوا في النظر في هذه القضية ضد هذه المرأة".

وجرت المحاكمة تحت حراسة الشرطة المشددة لتجنب تكرار التظاهرات التي قادت الى العنف في السابق عندما تم نشر رسوم كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد.

والقى المتحدث باسم السفارة السودانية في لندن اللوم في تظاهرات الخرطوم التي اعقبت صلاة الجمعة على المساجد "المتشددة".

وقال خالد المبارك "توجد العديد من المساجد وتجتمع مختلف الجماعات في مساجد مختلفة (...) وبعد الصلاة خرج اشخاص من مساجد معينة ليست هي المساجد الرئيسية ليهتفوا بشعارات" ضد غيبونز.

ومن المقرر ان يجري كل من اللورد احمد رجل الاعمال الباكستاني المولد الذي اصبح اول لورد مسلم في عام 1998 والبارونة وارسي المحامية والعضو في حكومة الظل المحافظة مؤتمرا صحافيا في وقت لاحق السبت.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



النهار : الاحد 2/12/2007
الخرطوم - رويترز: وصل نبيلان مسلمان بريطانيان إلى السودان امس في مهمة يقومان بها بشكل شخصي لتأمين إفراج مبكر عن معلمة إنكليزية أدينت بإهانة الإسلام. ووصل اللورد أحمد من حزب العمال الحاكم والبارونة سيدة وارسي من حزب المحافظين المعارض إلى السودان على أمل لقاء الرئيس السوداني عمر حسن البشير لمناقشة قضية المعلمة جيليان جيبونز التي صدر عليها حكم بالسجن 15 يوما والترحيل من البلاد.
وقال مصدر قريب من الحكومة السودانية «مناشدة من مسلمين قد يكون لها أثر» مضيفا أن النبيلين يأملان أيضا أن يزورا جيبونز (54 عاما) وهي من ليفربول وبدأت يومها السابع في فترة احتجازها. ورفض محامو جيبونز وعاملون بالسفارة البريطانية ذكر تفاصيل عن مكان احتجازها بعد أن خرج مئات المسلمين إلى شوارع العاصمة السودانية الخرطوم الجمعة وهم يلوحون بسيوف ورايات إسلامية خضراء اللون ويرددون «الموت لمن يهين محمد (ص)».
وقال كمال الجزولي كبير محامي الدفاع عن جيبونز إنها في مكان يقع تحت حراسة مشددة ومنفصل عن بقية السجناء.
وتابع «وضعت في زنزانة جديدة بفراش جيد وأنها تحصل على كل شيء تحتاجه». وقال إنه قدم لها وصفا مختصرا عن الاحتجاجات حتى لا تشعر بالقلق. وأعرب الجزولي عن اعتقاده بأن فرص نجاح محاولة النبيلين البريطانيين الحصول على إفراج مبكر عن جيبونز كبيرة. وقال إنه يعتقد أنه يتعين على الحكومة السودانية أن تشعر الآن بالقلق على سلامتها مثل الحكومة البريطانية وتابع أن هناك العديد من الفصائل والطوائف ولا يمكن أن تسيطر الحكومة عليها كلها مشيرا إلى أنه إذا أصابها أحد بسوء فسيكون ذلك بمثابة كابوس للسودان.
وقال متحدث باسم السفارة البريطانية إن اللورد أحمد توجه إلى السودان للقيام بمهمة بشكل شخصي مضيفا «لقد حضر إلى هنا بمبادرة شخصية... أي جهد في هذه القضية محل ترحيب عرضنا تقديم المساعدة بأي طريقة ممكنة».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قضية ( المعلمة البريطانية ) في الصحافة الكويتية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملتقى الحر للسودانيين بالكويت :: المنتدى العام :: آخر أخبار السودان-
انتقل الى: