نجح المتادور الاسبانى فى تعطيل الماكينة الالمانية بفوزة علية 1/0 عن طريق مهاجم ليفربول الانجليزى فرناندو توريس فى الدقيقة الثالثة والثلاثون من عمر المباراة لعب المنتخب الاسبانى واحد من اجمل مبارياتة وقدم خلالها اداء جميل وكرة ممرحلة طغت عليها المهارات الفردية رغم غياب مهاجمة الفذ هداف البطولة ديفيد فيا بعامل الاصابة وبهذة المباراة يكون المنتخب الاسبانى ظفر بكأس اليورو للعام 2008 بعد غياب طال اربعة واربعون عاماً عن اخر لقب احرزة عام 1964 وبذلك يكون قدم حرم نظيرة الالمانى من احراز لقبة الرابع وكان المنتخب الالمانى فى غير يومة لعب متباعد الخطوط وكرة بطيئة غير السرعة التى تعتبر سيما من سيم الماكينة فى طريقة لعبة وبهذ نكون ودعنا وجبات كروية دسمة شاهدنا خلالها اصول الكرة من فنيات لعيبة ومهارات ومتى يستخدم اللعب جسمة ومتى يستخدم عقلة ورائينا مدارس تدريبية كبيرة ومتنوعة
ولى عودة