كل العيون تبكي إلا عيونك يا منتصر

أخونا نزار الجميل

حفظ الله سيد السماحة و أبقاه زحراً و سنداً للسودان و السودانين

و مولانا يا الحبيب ما محتاج دعاية ، أهلنا قالوا الما بيهدي الكريم تعبان

و منتصر ده زولنا وسندنا ديل ناس كسلا الوريفة الشاربة من الطيبة ديمة

أمرقو منها

شرف الإنتسابِ ذادنا أدباً فسمؤنا عن سفه الحديث

بعد التحية

فكرة المنتدي أو الملتقى دعوة للتقارب و الإلفة و طرح وجهات النظر للإفادة و الإستفادة دون المساس أو التعرض للبعض

في االبداية كان ملتقي الجالية السودانية بالكويت و قد تم تغير الأسم لأسباب معروفة للجميع حتى يكون مساحة جاذبة نلتقي فيها بكل حب و أحترام ما يحدث الأن بالمتلقي ،في إعتقادي شيء لا أعرف له أسماً

موضوع البوست سؤال عن أخ و أبن حبيب ما كان في داعي لكل الغم و الهم الحاصل كل و احد حر فيما يعتقد ما في داعي للتجريح

و التحالفات الضيعتنا وفرقتنا كمان ما في أي داعي لتوليع النيران أستاذ كمبلاوي و كمان ما تستغرب كتير لكل منا فيما يعتقد

و أسلوب التحدي و العضلات ده عمره ما كان أسلوبي و لايمكن أن يكون يا أستاذ نزار ( قصة أبقوا رجال ما أعتقد إنه ده مجالها ) وبعدين شنو البتعرفوا عني عشان تمرقوا ، إيمكن أكون غافل و ما عارف بسوي في شنو الأستاذ أزهري لحدي هنا كفاية يهمني جدا أن لا يفسد إختلاف الرأي كنز المودة

حرصي عليك هواً ؟

و السلام ختام