فلنبحث عن دار يجمعنا

منذ ان قدمت الى هذا البلد واحلم بان يكون هناك دار ليجمع بين الجميع هاهنا ويكون مكان تتلاقح فيه الافكار وتتقارب فيه المسافات ونتبادل فيه الرؤى
منذ ان قدمت واحلم بان يتحقق هذا الحلم ويكون دار ثقافيا واجتماعيا نتبادل فيه التهانى ونتقبل فيه العزاء نتساءل ان غاب عنا احد ونتلاقى فيه طوال ايام الاسبوع
هل هذا حلم كبير
لا ادرى كل ما حاولت ان اطرق بابا من اجل ان اجد اجابة تتكسر المجاديف
فهل نقود حملة جميعا من اجل ان يكون لنا هذا المقر
نوقر فيه كبيرنا ونحترم فيه صغيرنا
مكان احلم بان يكون بؤرة لتبادل الافكار والرؤي
مكان يجمع شتات الجميع
فهل من مثني
لهذا الاقتراح
وهل من معين

أخي الصادق،، مافي سوداني في الكويت ماعندو هذا الحلم،، لكن كيف السبيل لتحقيقه؟
فالعقبات كثيرة جدا والتحديات كبيرة
فهل لديك مقترحات أو أفكار ممكن نتشاركها هنا؟؟ الميل يبدأ بخطوة

ود الشريف - هوبة - الخال كمبلاوى
تواصلكم يجعلنا نحلم بان الحلم يمكن ان يتحقق مازال املى كبير بان الغد اجمل من اليوم مشاركتكم الكريمة تجعلنى افرح باننا نسير فى الطريق الصحيح فكل الاحلام الكبيرة بدات من فكرة صغيره ما زلت استطيع ان اجزم صادقا بان ما يجمعنا اكبر بكثير مما يفرقنا فلنلتف حول الحلم من اجل تحقيقه الى حقيقة نعم لدى الكثير لاقوله وافكر فيه
نتمنى ان نتشارك الاحلام الكبيرة
وان نصبح على يوم يجمعنا ونتلاقى يوماتى

أخي الصادق ،،، كلامك يشرح الصدر ويبعث على الأمل والتفاؤل
لكن الخوف من الإحباط ،،، خوف له أسبابه ،،، والتجارب التي ذكرها كمبلاوي قليل من كثير جدا جدا
نحن حتي اللحظة كأعضاء في الملتقى (رغم قلة العدد) ماعارفين نتلم في جلسة تعارف مدتها ثلاثة أو أربعة ساعات ،،
أصدق كلامكفي أن ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا،،، لكن(بكل صراحة) دة كلام شاعري وحماسي بعيد من الواقع ،،،،
الواقع تجد فيهو الخلافات لأتفه الأسباب ،،، الواقع تجد فيهو القضايا الشخصية هي الحكم في القضايا العامة،، والشلليات والتجمعات هي كأنها دويلات صغيرة تشن حروبها بلا هوادة على بعضها ،،، ومافي زول احسن من زول،،، ده الواقع الحاصل ،،، فلو قامت الدار واصبحت واقع ملموس فستهدم بسبب الجهويات والدويلات والجماعات والشخصنات، والماعندو شخصنة ولا جماعة حا يهدم حسد ساااي بس،،،
لكن لابد من المحاولة والاستمرار في المحاولة ،،، يقال أن نقاط الماء لاتنحت الصخر ٌإلا بالمواصلة والاستمرار
،،، نحن عشان ننحت الصخر دة هسي عايزين موية نار

ان تسيل المياه فهذا دليل الحياة وما زلت اقول بان الجهوية والشخصنة تان=تى من البعد فلو كانت هناك النمساحة لنلتقى ونتفاكر لزالت الكثير ارى من يحاول ان يكون اكبر من حجمه ارى من يتجاهلك ويبعد عنك دون ان يعرفك ويدرك ما يدور فى كنهك وكل ذلك من اساباب البعاد الفكرى والجسدى ولكن عندما يجلس الجميع فى طاولة واحدة ويتناولون كوب شاى فان النقاش المستفيض يؤدى الى كسر الحواجز لذا موية النار اخى الكريم تاتى من اللقاء واللقاء المباشر وفى الملمات تعرف معادن من تتعامل معهم
ما زلت احلم وساحلم لان كل الاعمال الكبيرة نشأت من حلم ام لا تتفق معى اخى الكريم وهبة

والله يارييت كل ماشوف نادى للجالية السودانية فى السعوديه او البحرين اتمنى انو يكون فى زييو هنا عشان تكون فيهو كل المناسبات الاجتماعية وتتحرك البرامج الثقافيةالمتنوعه فيهو

ود الشريف - التاي - الاخت ساره
اولا تحياتى
ثانيا : كما قلت وساظل اقول ان ما يجمعنا اكثر بكثير مما يفرقنا ومن يبحث لنشر الفرقة لديه عقدة نقص من شى ما ولا اريد ان اتبحر كثيرا فى هذا الموضوع ولكن اريد ان اقول بان جميع النعرات القبلية والجهوية ستزول عندما يكون هناك ملتقى جامع لان فى هذا الملتقى ستكون كما قالت الغلية ساره الافراح والاتراح ولكى نكون عمليين وادرى بان ليس هناك الان جهة تقود العمل حتى حل المشكل القائم بخصوص احقية مجلس الجالية الذى يجب ان يكون هذا احد همومه الكبرى الا ان الاخوة جزاهم الله خيرا لم يعيروا الموضوع حقه فاننى اقدم اقتراح لمجلس الجالية القادم اى كان نوع تشكيله بالتوافق ام الانتخابات او التعيين ان يقوم بالاتى
اولا:-
تعيين موظف للجالية بالسفارة السودانية بدولة الكويت وكنت قد اخذت موافقة من الوالد والاخ والصديق السفير السابق الحكيم يوسف فضل احمد بان يكون هناك مكتب بالسفارة للجالية .
ثانيا :-
يقوم الموظف المعين بموجب راتب شهرى مجزى بحصر جميع افراد الجالية السودانية والزام جميع المراجعين بدفع الاشتراك الشهرى لصندوق الجالية قبل تنفيذ اى معاملة .
ثالثا :-
لدينا الكثير من الاخوة السودانيين ممن لهم امهات غير سودانيات وانا منهم بان نقوم بحصرهم ومعرفتهم من اجل التواصل ومعرفة الظروف التى بهم وارشفة ذلك من ارقام التلفونات والعنوانين وجميع المعلومات اللازمة للتواصل.
رابعا :-
متابعة الاخوة ممن لديهم ظروف خاصة بالدولة ومن هم فى مشاكل واعلم الان مجموعة منهم والعمل على حل المشاكل التى تنشأ ما بين العمل الدبوماسى والعمل الشعبى ومن خلال هذا التواصل يمكن ان نصل الى المقر الذى نحلم به فحسبة صغيرة اذا كان الموجودين داخل دولة الكويت ممن يجب عليهم تسديد الاشتراك الشهرى حوالى الثمانمائة سودانى فان مجموع ما يحصل فى العام بموجب مبلغ الديناران هو حوالى التسعة عشر الف دينار كويتى فى العام وبذلك يكون لدينا صندوق لدعم الاسر المتعففة ومقر نجتمع فيه ونشر قيم التكافل الاجتماعى ولا نبحث عن كل مناسبة على حده على ان تحدد لجنة تقوم بحصر ومتابعة حال الاسر المتعففة والمساهمة فى حل الضائقات التى تنزل بها وما زال فى جعبتى المزيد.
دعونا اخوتى نتحد صدقونى بالاتحاد تنشأ المعجزات وليست المسالة صعبة فمبلغ الديناران شهريا هو ثمن اربع علب دخان لا اكثر ولا اقل فهل نجود بها من اجل ان تساهم فى حل مشكلات كبيرة .
انتظر منكم ردودا !!!!!!!!!!!!!!
اخيرا ما رايك يا وهبة لا بد من سيلان الماء ولكن نستطيع ان نروض الصخور الشم بالكبرياء اليس هذا صحيحا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أخي الصادق أنا لا أخاف عليك من التحليق عاليا،،، لكن أخاف عليك من السقوط من هذا العلا
لذلك يجب أن نتحلى بالواقع ،، أولا نبدأ بأنفسنا ثم نتجه نحو الآخرين ،، فمثل هذا المشروع يعتمد على الاستمرارية ،، ليس كقيام مهرجان أو فعالية واحتفالات آنية (وحتى هذه كثيرا ما تنتهي بمآسي )،،
اصعب شي أن تأخذ من سوداني في الكويت اشتراكات في عمل عام حتى لو واحد فلس والمشكلة ليس عدم توفر الفلوس،، لكن الرغبة الحقيقية والإرادة في تحقيق أي طموح لمصلحة الجماعة ليست من أولوياتهم ،، وأنا أعلم ليس كل السودانيين هكذا ،،، لكن في الكويت ليسوا بأقلية،،، فما أن تشرع في مشروع تجد ألف شخص يشجعك ويطريك حديثا كالنغمات،،، ولكن فجأة تجد نفسك وحدك وأمامك تحدي إما أن تواصل وتنهي ما بدأته أو ترمي كل شئ وراء ظهرك ،، وفي الحالتين تاني ما حا تتجرأ وتتبنى أي مشروع ،،وحا تقول التوووووبة،،،
وهكذا تنضم إلي بقية الركب الأمين المحبطين (بكسر الباء) والمحبطين (بفتح الباء)،،، اتمنى ما نكون منهم ،، على الأقل حتى الآن هناك ممن هم أمثالك مازلوا يتشبثوا بالأماني والأحلام
وعشان ما يتفهم من كلامي دة عدم التأييد للمشروع ،، فأنا مع القكرة ومعك ومع كل المتفائلين يدا واحدة ضد تبلد الحس وموات الهمة والاستسلام والاتكالية الإنهزامية واللامبالاه ،،، والإحباط
فما هي الخطوات العملية اذا؟؟؟

اخى وهبة
واخوانى الاعزاء
واخواتى العزيزات
لقد اثرت اربع نقاط فى مداخلتى السابقة ولدينا المزيد باذن الله لا لاريد ان التفت الى من هم بفتح الباء او كسرها ولكن استطيع ان اعلى الهمة التى اسقطت طوال السنوات التى اعقبت مجىء اخينا طيب الذكر عبد الله عمر لفتح السفارة ولا اتحدث هنا عن جهة دون جهة ولا عن حزب دون حزب بل اتحدث عن كل ما هو سودانى بدون التزام سياسي وبدون لون وبدون رائحة الا من رائحة الوطن
لا اريد ان ارمى وراء ظهرى فلم يضيعنا الا ما رمينا وراء ظهورنا وجعلنا المركب تسير بنا حسب مجرى الريح
لا اريد ان نتعارك فى غير معترك
لا اريد ان نتجادل ونرمى الاتهامات جزافا
نعم فى كل مجمتع مهما صغر او كبر ما فيه
ولكن نستطيع اخى الكريم ان نلم عثرة كل واحد فينا
وكما قيل فى الاثر من كان بغير ............. فيرمها بحجر
دعونا نرمى حجارة فى المياه الراكده
وما هذا الحراك الذى اراه الا بداية
ان تستقطع من وقتك لتقرأ وترد فهذه هى البداية كما جميع الاخوة المتداخلين
صدقونى المسالة ليست صعبة
دعونا نناقش ما نتفق عليه
ونترك ما نختلف عليه حتى نتفق
ام ما هو رايك وراى الاخوة الاخرين
اريد ان اسمع من الكل
واجزم صادقا باننا سنصل باذن الله تعالي

هل تقصد أن يكون المقر أو الدار مشروع يقوم عليه مجلس الجالية أم السفارة أم الإثنان معا؟ مع ملاحظة الظروف الحرجة الحالية بينهما،،،
وكما ذكرت تعيين موظف بالسفارة لكن هل تقصد أن يدرج ضمن الهيكل الوظيفي للسفارة؟؟ بمعنى أن يكون راتبه ومخصصاته وبدل خدمته على السفارة ؟ أرجو التوضيح أكثر فيما تم الإتفاق عليه مع سعادة السفير السابق هل كان اتفاق لتوفير مقر أم لتوفير مقر وموظف ؟؟

أما مسألة (إلزام) كل المراجعين للسفارة وعدم اتمام معاملاتهم مالم يسددوا اشتراكهم لمجلس الجالية،،، فليس هنالك ما يلزمهم (قانونا) ،، فالمسألة كلها عمل طوعي خيري ،، يبقى العشم في كل من له المقدرة المالية لدفع (الدينارين) من ذوي الهمة والعزيمة وفعل الخير ،،،
النقطة الثالثة بخصوص السودانيين ممن لهم أمهات غير سودانيات فهم بالتأكيد سودانيين ولهم كل ما للسودانين فلا ميزة ولا تمايز ،، إلا إذا كنت تقصد النواحي القانونية والتشريعات فلا أعلم عن ذلك سوى أنها مسائل تخص السفارة والجهات الرسمية ،،، ولكن عدا ذلك فهم سودانييون كغيرهم يشملهم حصر السودانيين بالكويت دون تمييز،،
النقطة الأخيرة هي مربط الفرس ،، جمع الاشتراكات ،، وصدقني يا أخي الصادق،، القضية ليست في قيمة الدينارين لكن في قناعة الشخص نفسه وثقته في أي مشروع خيري جماعي تتصدر له جهة منظمة ولجان ولجان منبثقة ووو،،، فالتبرع في عمل الخير وصد المصائب للسودانيين عادة أصيلة وموجودة من زمان ومازالت وستظل،، وساعة الحارة تجدهم كلهم يد واحدة حتي تستغرب انهم قبل دقيقتين كان غبار عراكهم يملأ الأفق،
،، لكن قضايا مثل استئجار دار أو إقامة احتفال أو عمل ليلة ثقافية أو ندوة ،،، هذه أمور يكون فيها مساومات وتساؤلات ولييه وآآآي،،، الدار لي منو؟ وتابع لمنو؟ أو ندوة مثلا ،،،، حا يتكلم منو ؟؟ والقال ليهو يتكلم منو؟؟ وبيفهم شنو؟؟ وندفع ليي جنس ده؟؟ هنا بيتم التفكير الفردي وشخصنة الأمور ،، فنحن شعب لا يتحد إلا في المصائب فقط،،،،،، عدا ذلك (أنسى)،،، والله يكفينا شر المصائب

اولا ما زلت افرح لكل هذا التواصل الذى اجده والنقاش الذى يتولد من خلال الافكار التى تطرح
ان ادفع قلمك وقلم الغالى نزار لينساب مداد يعطر بهو هذا البوست فهذا شرف لا ادعية وكرم لا احلم به
اخى وهبة الدار للسودانيين المقيمين فى دولة الكويت والسفارة هى المظلة التى يستظل بها الموظف المعين من قبل الجالية ليقوم بهذا العمل الكبير ولدى من المهام ما يعجز عنه القمام الان ولكن ساعود اليه لاحقا .
اما بخصوص الالزام فنعم يجب ان يكون الزام بتوافق الجميع وكما قلت بان السودانيين اخى نزار يتداعون عند الملمات ولكن لماذا نتلاقة ونتباعد وما هو الذى يدعو الى الشللية لو لم يكن هناك هذا التباعد الفكرى والروحى كيف لك ان تتداخل مع كل الناس اذا لم يكن هناك الوعاء الذى يستوعب الجميع فمن خلاله تستطيع ان تتقارب مع الكل ولو بقدر كل حسب ميولك وافكارك واحلامك.
لا يستطيع اى شخص مهما اوتيء من عزيمة ان يستوعب الكل ولكن ما يحزننى فى ملماتنا ان البعض لا تعرف حتى اسمه الحقيقى ولا تعرف بما تناديه اذا دعت الحاجة الى مناداته باسمه ولكنا نكتوى بنار الغربة والدوامات السخيفة ولكن هذا قدرنا.
اما الخشية من السلطات فيمكن تداركها ولقد اخذنا موافقة مبدئية وشهادة من قبل من قبل السلطات باننا من ....................................................................................الجاليات ولا اريد ان اقول ما بين السطور ولكن كل هذا يحتاج الى مزيد من العمل الدوؤب اما بخصوص ما جاء من قبل الاخ نزار بخصوص كاريزما رئيس الجالية فلما نرمى باللوم دوما على رئاسة من ييريد تولى امر الجالية ولما الحرب فى رئاسة الجالية هل هناك من منافع سوى خدمة الجميع وكل من يطلب منصبا شرفيا ويبحث عنه ويقاتل من اجله فالتاكيد لديه مارب من ورائه ولا اريد ان انساق وراء ذلك ولكن اريد ان اتحدث عن المجتمع والحراك المجتمعى منذ ان فتح هذا البوست وارى الجميع يدلو بدلوه وهذا ما اردت ان اخوض فيه هذا الحراك هو الذى يوصل الى ما نحلم به دون شخصنة ودون جهوية ودون حزبية بل بروح الرجل الواحد والمراة الواحدة التى تعيش على تراب هذا البلد فهلا اتفقنا على ذلك اخونى واخواتى الاعزاء

ان استطيع ان استطرد بهذا الحدي وان ابحر به فى كل هذه الفضاءات الرحبة للنقاش اخوتى فهذا مما يفرحنى وان اجد حجم هذا التواصل الجم فهذا ما يسعد قلبى
اما بخصوص الحرب الضروس من اجل نيل كرسى الرئاسة فاننى والله العظيم اخى الكريم اتساءل مثلك لماذا الحرب وراء هذا المنصب وما هى المنافع التى تعود على من يقود امر المركب الجميع يتفق معى بان المنصب شرفى ويجعلك تنسى حتى هموم اسرتك الصغيرة وعملك ويشغلك حتى النخاع ولكن ما رايته فى الانتخابات الاخيرة وما جعلنى اتساءل هذا السؤال هو التباكى على الديمقراطية التى يتحدثون بها وعنها وعن انتخابات الجمعية العمومية التى تتحدث عن نيف وثلاثين صوتا وهل السر وصديق القنصل من المصوتين ام لا وهل تم الترجيح بهم ام لا لاننى لم اكن حاضرا لاجزم بذلك ولكن ما يجعلنى استطرد فى افكارى هو ان اجد كل هذه المساحة الرحبة من الاخوة المتداخلين وكل هذه الافكار التى تستطع ان تشكل ارضية نسير عليها وموضوع الموظف ال1ى اتحدث عنه هنا اخى الكريم ليس له علاقة بطاقم السفارة العرمرم الذى تتحدث عنه وهذا شانهم وشان من يدفع رواتبهم ولكن موضوع ان نكون فى مكان نلتقى به ولو كان ظل شجرة هو ما ابحث عنه كما هى القهوة فى الحساوي ومنزل الاخوة العامر فى الرقعى حاليا وحولى سابقا لا اريد ان يكون سكنا خاصا بل مقرا بكل ما تحمل الكلمة من معني وان يجمع شتات الجميع من كل نواحى الدولة وان يكون مشرع الابواب والرؤى للكل بدون فرز ولا تميز الا فى العطاء لهذا الدار هذا ما احلم به واريد من الجميع ان يسير الركب بنا الى الامام هذا ما اردته وهذا ما ابحث عنه اكتبوا وكم اتمنى ان ينساب المداد فى اللوم ليكون عنوانا للتلاقى الذى نبحث عنه ولنا عودات باذن الله لكل ما هو جديد

NIZAR كتب:

والكاريزما – يا الصادق - كلمة اغريقية قديمة تعني «موهبة ربانية أو منحة إلهية» .. وهي بالتأكيد موهبة ربانية كونها تشير إلى الجاذبية الكبيرة والحضور الطاغي الذي يتمتع به بعض الأشخاص . ففي حين يمكن لكل إنسان اكتساب «شعبية» خاصة ومدروسة، يصعب على معظم الناس اكتساب «كاريزما» تضمن ولاء الجماهير وتعلقهم بحامل الرسالة أكثر من الرسالة نفسها !!
والكاريزما عنصر مهم في شخصية «القائد» كونها تضمن اجتذاب الجماهير والاحتفاظ بولائهم - بل وغسل أدمغتهم في كثير من الأحيان - .. وقد تتجسد في مجال السياسة ، كما في شخصية تشرشل وغاندي ومانديلا وجون قرنق ومحمود محمد طه، وحتى الترابي والصادق المهدي والميرغني .. أوعالم الرياضة كمارادونا ورومينيغه وطارق أحمد آدم وسامي عز الدين .. أو نجوم الطرب مثل الفيس برسلي وبوب مارلي ومحمد وردي وود اللمين وعقد الجلاد ، وحتى ندى القلعة.. كما توجد بنسبة طاغية لدى نجوم السينما لدرجة تطلق عليهم صحافة هوليود لقب أنصاف الآلهة ..وديل نحنا ما عندنا منهم نماذج ، اللهم إلا المرحومين عوض صديق ومحمد خيري ..

وقد تتجسد في مجال الكتابة كما هو في أسطركم أعلاه ..

ندعم الفكرة ( حُلما ) وسندعمها ( واقعا ) بإذن الله .. الإخلاص للفكرة والمثابرة على تحقيقها يقود في نهاية المطاف إلى جعلها واقعا ملموس ...

أخي الصادق ... من سار على الدرب وصل ...
خالص الوُد ...

الغالى Gawasma
تحياتى واشواقى
ان ادفعك الى اة تكون فى ركب من يسرون معنا فى سبيل تحقيق هذا الحلم فهذا شرف لا ادعية وكرم لا احلم به كم اتمنى اخى العزيز ان تتلاقى الارواح فهى جنود مجندة كم اتمنى ان تسمو بنا الاحلام فوق ارض الواقع كم اتمنى واحلم فى دواخلي اننا نفقد كل يوم تقريبا من شغاف قلوبنا الكثير فلما لا نبحث عن من يجدد نشاطها الروحى اتمنى واتمنى صادقا ان تتحقق كل الاحلام لتصبح واقعا معاشا \
لك تحياتى فى الاول وفى الاخير

الخال الغالي
صباحات الاشراق الجميل فى دنيوات جعلتها تفرح بجودك
انا لا احب التشاؤم نعم اننى لا احب الكثيرين واخجل من تصرفاتهم فهناك الكذاب والمنافق والمتدهنس والمتلمع ولكن هذه سنة الحياة كما هناك الواضح والصريح الذى يجعلك تحترم رايه فلذا يا خال لا استطيع ان ارتكز على فكرة واحدة واذا جعلنا الموضوع بتجاربنا مع الاخوة فكما علق الاخ نزار ان كاريزما العمل العام تتطلب ممن يقود زمام الامور ان تكون لديه زمام المبادرة وان نجعل من جميع بوستاتنا التى تتنزل الى هذا المنتدى مثار نقاش مستفيض
هل هناك من وصى على افكارنا
هل هناك من يجعلنا نتشرزم
هل هناك مصلحة فى تفرقة الجمع
اسئلة كثيرة تحتاج الى اجوبة
وكما قلت من قبل وساقول الان وغدا.
ان حبال التواصل هى التى تجعلنا نوصل الى الغايات الكبيرة
فدعونا نتحد فلن يكسر شوكتنا احد حتى وان كان فى النفوس ما بها دعونا نتسامى سنصل باذن الله تعالى
ولك التحية من قبل ومن بعد خالى العزيز فلقد اثرت فى نفسى الكثير وساعود والعود احمد